- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
وحينئذ وجه الأئمة عنايتهم إلى رسم المصاحف وإقامتها على نحو ما جاء في المصحف الإمام الذي وجه إليهم، فقامت المصاحف المنسوخة من الأمهات مقام الأصول.
فروى الأئمة عن المصاحف العثمانية أصولا وفروعا طريقة رسم هجاء الكلمات، وما أن وصلت تلك الرواية إلى عصر انتشار تدوين العلوم، حتى سارع علماء القراءات إلى تسجيل تلك الروايات في كتب، كانت أساسا لحفظ صور هجاء المصاحف، كما فعل ذلك نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ)، والغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ)، والمؤلف أبو داود (ت ۴۹۶ هـ) في مختصر التبيين لهجاء التنزيل.
وإلى كل ذلك أشار أبو عبد الله الخراز (ت ۷۱۸ هـ) في نظمه:
ووضع الناس عليه كتبا كل يبين عنه كيف كتبا($انظر: تنبيه العطشان ورقة ۲۵، فتح المنان ورقة ۱۴، مجموع البيان في شرح مورد الظمآن للنزوالي الزرهوني ورقة ۳۰، محرر البيان في شرح مورد الظمآن ورقة ۲۵.$)
وإذا تأملنا مصادر هجاء المصاحف، نجد أنها تنحصر في ثلاثة أنواع على الترتيب.
وهي النواة الأولى التي عليها مدار التأليف في الهجاء، فأخذ علماء الرسم مادتهم منها، ونقلوا منها وصف هجاء الكلمات القرآنية.
فروى الأئمة عن المصاحف العثمانية أصولا وفروعا طريقة رسم هجاء الكلمات، وما أن وصلت تلك الرواية إلى عصر انتشار تدوين العلوم، حتى سارع علماء القراءات إلى تسجيل تلك الروايات في كتب، كانت أساسا لحفظ صور هجاء المصاحف، كما فعل ذلك نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ)، والغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ)، والمؤلف أبو داود (ت ۴۹۶ هـ) في مختصر التبيين لهجاء التنزيل.
وإلى كل ذلك أشار أبو عبد الله الخراز (ت ۷۱۸ هـ) في نظمه:
ووضع الناس عليه كتبا كل يبين عنه كيف كتبا($انظر: تنبيه العطشان ورقة ۲۵، فتح المنان ورقة ۱۴، مجموع البيان في شرح مورد الظمآن للنزوالي الزرهوني ورقة ۳۰، محرر البيان في شرح مورد الظمآن ورقة ۲۵.$)
مصادر التأليف في الرسم العثماني:
وإذا تأملنا مصادر هجاء المصاحف، نجد أنها تنحصر في ثلاثة أنواع على الترتيب.
أولها المصاحف المنسوخة من الأمهات:
وهي النواة الأولى التي عليها مدار التأليف في الهجاء، فأخذ علماء الرسم مادتهم منها، ونقلوا منها وصف هجاء الكلمات القرآنية.
وحينئذ وجه الأئمة عنايتهم إلى رسم المصاحف وإقامتها على نحو ما جاء في المصحف الإمام الذي وجه إليهم، فقامت المصاحف المنسوخة من الأمهات مقام الأصول.
فروى الأئمة عن المصاحف العثمانية أصولا وفروعا طريقة رسم هجاء الكلمات، وما أن وصلت تلك الرواية إلى عصر انتشار تدوين العلوم، حتى سارع علماء القراءات إلى تسجيل تلك الروايات في كتب، كانت أساسا لحفظ صور هجاء المصاحف، كما فعل ذلك نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ)، والغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ)، والمؤلف أبو داود (ت ۴۹۶ هـ) في مختصر التبيين لهجاء التنزيل.
وإلى كل ذلك أشار أبو عبد الله الخراز (ت ۷۱۸ هـ) في نظمه:
ووضع الناس عليه كتبا كل يبين عنه كيف كتبا($انظر: تنبيه العطشان ورقة ۲۵، فتح المنان ورقة ۱۴، مجموع البيان في شرح مورد الظمآن للنزوالي الزرهوني ورقة ۳۰، محرر البيان في شرح مورد الظمآن ورقة ۲۵.$)
وإذا تأملنا مصادر هجاء المصاحف، نجد أنها تنحصر في ثلاثة أنواع على الترتيب.
وهي النواة الأولى التي عليها مدار التأليف في الهجاء، فأخذ علماء الرسم مادتهم منها، ونقلوا منها وصف هجاء الكلمات القرآنية.
فروى الأئمة عن المصاحف العثمانية أصولا وفروعا طريقة رسم هجاء الكلمات، وما أن وصلت تلك الرواية إلى عصر انتشار تدوين العلوم، حتى سارع علماء القراءات إلى تسجيل تلك الروايات في كتب، كانت أساسا لحفظ صور هجاء المصاحف، كما فعل ذلك نافع بن أبي نعيم (ت ۱۶۹ هـ)، والغازي بن قيس (ت ۱۹۹ هـ)، والمؤلف أبو داود (ت ۴۹۶ هـ) في مختصر التبيين لهجاء التنزيل.
وإلى كل ذلك أشار أبو عبد الله الخراز (ت ۷۱۸ هـ) في نظمه:
ووضع الناس عليه كتبا كل يبين عنه كيف كتبا($انظر: تنبيه العطشان ورقة ۲۵، فتح المنان ورقة ۱۴، مجموع البيان في شرح مورد الظمآن للنزوالي الزرهوني ورقة ۳۰، محرر البيان في شرح مورد الظمآن ورقة ۲۵.$)
مصادر التأليف في الرسم العثماني:
وإذا تأملنا مصادر هجاء المصاحف، نجد أنها تنحصر في ثلاثة أنواع على الترتيب.
أولها المصاحف المنسوخة من الأمهات:
وهي النواة الأولى التي عليها مدار التأليف في الهجاء، فأخذ علماء الرسم مادتهم منها، ونقلوا منها وصف هجاء الكلمات القرآنية.